في البداية اشكر
كل من شارك وابدى رايه بالموضوع
واحترم واقدر جميع الاراء
وكل من شارك اجمع على رفض حتى مجرد ان تحب يهودي
ومعكم كل الحق بذلك
وكذلك الارتباط مرفوض من الطرفين
وعندما سالت قلت بعيدا عن موقف الشرع ، ومع ذلك الكل رجع للشرع بالدرجة الاولى وهذا يدلل ان امتنا الاسلامية ما زالت بخير ولله الحمد
ولكن هناك خلط بالموقف الشرعي لاحظته من كلامكم وعليه فقد وجب التوضيح
ان شرعنا اجاز للمسلم الذكر الارتباط بالكتابية
(( اليهوديه والنصرانيه ))بنص القرآن يقول ربنا عز وجل : ( الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آَتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ) المائدة / 5 .
والمقصود : أن الله سبحانه أباح لنا المحصنات من أهل الكتاب ، وفعله أصحاب نبينا صلى الله عليه وسلم ، فتزوج عثمان نصرانية ، وتزوج طلحة بن عبيد الله نصرانية ، وتزوج حذيفة يهودية .
واشترط ان تكون عفيفة فقط ، حتى وان بقيت على دينها
وحرم ذلك على المراة المسلمة الا اذا اعلن اليهودي او النصراني اسلامه
وانا شخصيا لا اجد بزواج المسلم من نصرانية او يهودية اي اشكال وخاصة اذا كان هو ملتزم بدينه ،
جـنـ و و و ن
ان تكره كل الزهور لانك
جُرحت بشوكه واحده