لست روميو عضو ذهبي
عدد المساهمات : 821 تاريخ التسجيل : 27/07/2009 العمر : 39 الموقع : la7n-words.ahlamontada.net
| موضوع: قصائد الأحد يناير 03, 2010 3:59 am | |
| آية هذا الزمان
لـكـل زمــان مـضى آيـة"
" وآيـة هـذا الـزمان الصحفْ
لـسانُ الـبلاد ونـبض الـعبا"
" د وكهفُ الحقوق وحرب الجنف
تـسيرُ مسير الضحى في البلا"
" دِ ، إذا الـعلمُ مزّق فيها السدف
وتـمـشي تُـعـلمُ فـي أمـةٍ"
" كـثير بـها لا يـخُط الألـفْ
فـيا فـتية الصحف صبراً إذا"
" نـبا الـرزقُ فيها بكم واختلف
فـإن الـسعادة غـيرُ الـظهو"
" ر ، وغير الثراء ، وغير الترف
ولـكنها فـي نـواحي الـضم"
" يـر إذا هـو بـاللؤم لم يكنتفْ
خـذوا الـقصدَ واقـتنعوا بالكفا"
" ف وخلوا الفضول يغلها السرف
ورومُـوا الـنُّبوغ فـمن نـاله"
" تـلقى مـن الحظ أسنى التحف
ومـا الـرزق مـجتنب حرفة"
" إذا الـحظ لـم يهجُر المحترف
إذا آخـت الـجوهريّ الـحظو"
" ظُ كـفلنَ الـيتيمَ له في الصدف
وإن أعـرضت عنه لم يحلُ في"
" عُـيونِ الـخرائد غيرُ الخزف | |
|
لست روميو عضو ذهبي
عدد المساهمات : 821 تاريخ التسجيل : 27/07/2009 العمر : 39 الموقع : la7n-words.ahlamontada.net
| موضوع: رد: قصائد الأحد يناير 03, 2010 4:00 am | |
| لي جَدَّةٌ تَرأَفُ بي
لي جَدَّةٌ تَرأَفُ بي
أَحنى عَلَيَّ مِن أَبي
وَكُلُّ شَيءٍ سَرَّني
تَذهَبُ فيهِ مَذهَبي
إِن غَضِبَ الأَهلُ عَلَي
يَ كُلُّهُم لَم تَغضَبِ
مَشى أَبي يَوماً إِلَي
يَ مِشيَةَ المُؤَدِّبِ
غَضبانَ قَد هَدَّدَ بِالضَر
بِ وَإِن لَم يَضرِبِ
فَلَم أَجِد لِيَ مِنهُ غَي
رَ جَدَّتي مِن مَهرَبِ
فَجَعَلتني خَلفَها
أَنجو بِها وَأَختَبي
وَهيَ تَقولُ لِأَبي
بِلَهجَةِ المُؤَنِّبِ
وَيحٌ لَهُ وَيحٌ لِهَ
ذا الوَلدِ المُعَذَّبِ
أَلَم تَكُن تَصنَعُ ما
يَصنَعُ إِذا أَنتَ صَبي
| |
|
لست روميو عضو ذهبي
عدد المساهمات : 821 تاريخ التسجيل : 27/07/2009 العمر : 39 الموقع : la7n-words.ahlamontada.net
| موضوع: رد: قصائد الأحد يناير 03, 2010 4:01 am | |
| داوِ المُتَيَّمَ داوِهِ
داوِ المُتَيَّمَ داوِهِ
مِن قَبلِ أَن يَجِدَ الدَوا
إِنَّ النَواصِحَ كُلَّهُم
قالوا بِتَبديلِ الهَوا
فَتَحتُموا باباً عَلى صَبِّكُم
لِلصَدِّ وَالهَجرِ وَطولِ النَوى
فَلا تَلوموهُ إِذا ما سَلا
قَد فُتِحَ البابُ وَمَرَّ الهَوا | |
|
لست روميو عضو ذهبي
عدد المساهمات : 821 تاريخ التسجيل : 27/07/2009 العمر : 39 الموقع : la7n-words.ahlamontada.net
| موضوع: رد: قصائد الأحد يناير 03, 2010 4:01 am | |
| مالَ وَاِحتَجَب .:. وَاِدَّعى الغَضَب لَيتَ هاجِري .:. يَشرَحُ السَبَب عَتبُهُ رِضىً .:. لَيتَهُ عَتَب عَلَّ بَينَنا .:. واشِياً كَذَب أَو مُفَنِّداً .:. يَخلُقُ الرِيَب مَن لِمُدنِفٍ .:. دَمعُهُ سُحُب باتَ مُتعَباً .:. َدمُّهُ اللَعِب يَستَوي خَلٍ .:. عِندَهُ وَصَب ذُقتُ صَدَّهُ .:. غَيرَ مُحتَسِب ضِقتُ فيهِ بِالر .:. رُسلِ وَالكُتُب كُلَّما مَشى .:. أَخجَلَ القُضُب بَينَ عَينِهِ .:. وَالمَها نَسَب ماءُ خَدِّهِ .:. شَفَّ عَن لَهَب ساقِيَ الطِلا .:. شُربُها وَجَب هاتِها مَشَت .:. فَوقَها الحِقَب بابِلِيَّةً تَنفُثُ الحَبَب إِنَّ كَرمَها .:. آدَمُ العِنَب هُذِّبَت فَفي .:. دَنِّها الأَدَب اِسقِها فَتىً .:. خَيرَ مَن شَرِب كُلَّما طَغى .:. راضَها الحَسَب عابِدينَ أَم .:. هالَةٌ عَجَب أُسُّهُ الهُدى .:. وَالعُلا طُنُب مُشرِفُ الذُرى .:. مائِجُ الرَحَب قامَ رَبُّهُ .:. يَرفَعُ الحُجُب عِندَ عَرشِهِ .:. عَرشُ مِنحُتُب دونَ عِزِّهِ .:. تُبَّعُ الغَلَب السُراةُ مِن .:. وَفدِهِ النُخَب حَولَ سُدَّةٍ .:. حَقُّها الرَغَب طابَ عِندَها ال .:. عُجمُ وَالعَرَب وَاِرتَضى المَلا .:. مِن بَني الصُلُب مِن حِسانِهِم .:. سِربٌ اِنسَرَب بَينَ كَوكَبٍ .:. يَسحَبُ الذَنَب عِندَ جُؤذَرٍ .:. فاتِنِ الشَنَب عِندَ شادِنٍ .:. حاسِرِ اللَبَب تَذهَبُ النُهى .:. أَينَما ذَهَب يَلفِتُ المَلا .:. كُلَّما وَثَب في غَلائِلٍ .:. سُندُسٍ قُشُب دونَهُنَّ لا .:. يَثبُتُ اليَلَب قَرَّ نَهدُهُ .:. عِطفُهُ اِضطَرَب خَصرُهُ هَبا .:. صَدرُهُ صَبَب يُركِضُ النُهى .:. مَشيُهُ الخَبَب رائِعاً كَما .:. شاءَ في الكُتُب آنِساً إِلى .:. شِبهِهِ اِنجَذَب يَستَخِفُّهُ أَينَما اِنقَلَب مُطرِبٌ مِنَ ال .:. لَحنِ مُنتَخَب يَجمَعُ المَلا .:. يُحضِرُ الغَيَب ما حَدا المَها .:. قَبلَهُ طَرِب يا اِبنَ خَيرِ أَب .:. يا أَبا النُجُب أَنتَ حاتِمٌ .:. لِلقِرى اِنتَدَب في خِوانِهِ .:. كُلُّ ما يَجِب لَم تَقُم عَلى .:. مِثلِهِ القُبَب أَنهَلَ البَرا .:. يا وَما نَضَب أَطعَمَ الوَرى .:. لَم يَقُل جَدَب ما بِهِم صَدىً .:. ما بِهِم سَغَب قُم أَبا نُواس .:. أُنظُرِ النَشَب ما الخَصيبُ ما ال .:. بَحرُ ذو العُبُب هَل عَهِدتَهُ .:. يُمطِرُ الذَهَب ذا هُوَ الجَنا .:. بُ الَّذي خَصَب ظَلَّلَ الوَرى .:. رَوضُهُ الأَشِب خَيرُ مَن دَعا .:. خَيرُ مَن أَدَب رَبَّ مِصرٍ عِش .:. وَاِبلُغِ الأَرَب لَم تَزَل لَيا .:. ليكَ تُرتَقَب مِثلَ صَفوِها الدَ .:. دَهرُ ما وَهَب أَحَبِّها لَنا .:. عِدَّةَ الشُهُب هاكَ مِدحَةُ الش .:. شاعِرِ الأَرِب زَفَّها إِلى .:. خَيرِ مَن خَطَب فارِسِيَّةً بَزَّتِ العَرَب لَم يَجِئ بِها .:. شاعِرٌ ذَهَب إِن تُراعِها .:. تَسمَعِ العَجَب بَيدَ أَنَّها .:. بَعضُ ما وَجَب | |
|