ما هو السؤال الذي تسأله لنفسك دائما ووتتمنى في يوم الإجابة عليه ؟؟؟

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

الاصدقاء جميعا هناك موضوع اعجبني بالمنتدايات الاخرى

فاحببت ان انقله لكم

عله يعجبكم فتشاركوا فيه فتعم الفائدة علينا جميعا

هناك الكثير من الاسئلة التي تدور في اذهاننا يوميا منها ما نعرف اجابته

ومنها ما لا نعرف له إجابة أو نعرفها ولكن لا نحب أن نواجه أنفسنا

بها وبرغم كل شئ نتمنى الإجابة عليها

ما هو السؤال الذي تسأله لنفسك دائما ووتتمنى في يوم الإجابة عليه ؟؟؟

أو مجموعة أسئلة تتمنى إجابتها ؟؟

وسابدا من عندي وسؤالي هو ؟

ماذا يفعل صديقي واخي وحبيبي الان في القبر ؟؟؟؟؟؟

ارجو ممن يعرف الاجابة ان يخبرني

قد يكون كذالك ماذا يفعلو لا علم لي بذالكــــ

هل حقاً تستحق الحياه ان نحبها ونتمسك بهااا ؟؟؟؟؟

هذا ضعف داخلهم لذا يعتبروه كذالكــــ

هل الصدق حقا اقصر الطرق للمعرفه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

طبعاً


لماذا نكذب على انفسنا؟

لكي نصدق الكذبه ونجعلها حقيقه محيا بها كمسكن للالم شبيه له

لما نعتقد اغلب الوقت أأننا على صواب ؟؟؟؟؟؟؟

لأننا نؤمن بعقيدتنا ومبادئنا اكثر من ايماننا بأراء الغير

لماذا نبكي ونبكي دون سبب يفهم؟

لان كل شيء حولنا بات باهت وحزين


كيف لا نموت حزناً؟

ربما أكثر


هل ما زلنا أطفال بالدنيا؟

ربما ما زالت الطفولة تعيشني


كيف نكبر وسط هذا الزحام من الوجع؟

لان الفرح يجمعنا ويفرحنا,,

ويجعلنا دوما في العالي


لعلها سنة الحياة يا عزيزتي ..

..ويبدو لي ان الحزن بات عنوان كل بيت

واتسال بيني وبين نفسي ,,


هل كتب ع كل انسان ان يري الفرح بلحظات قصيرة بينما الحزن يرفقنا طيلة حياتنا؟؟.

قد يكون كذالك اصبح الفرح اقل بكثير من الحزن وهذا هو حال الدنيا

لما نطر ان نبتسم والدمع بعيوننا على من نكذب ؟؟؟؟؟؟؟

عن جد ليش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الى متى نصنت والدمع بعيوننا ؟؟؟؟

الى لا ما نهايه


لماذا نضطر أن نكذب على أنفسنا؟

لان المسلم اصحب ابعد ما يكون عن ربه ودينه واصبح الصوم مجرد شئ تعود عليه كل سنه صوم البطن ولا يكن صوم للعقل والقلب ؟؟؟

لما قول الحقيقه صعب جدااااااااا