ما هو السؤال الذي تسأله لنفسك دائما ووتتمنى في يوم الإجابة عليه ؟؟؟

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

الاصدقاء جميعا هناك موضوع اعجبني بالمنتدايات الاخرى

فاحببت ان انقله لكم

عله يعجبكم فتشاركوا فيه فتعم الفائدة علينا جميعا

هناك الكثير من الاسئلة التي تدور في اذهاننا يوميا منها ما نعرف اجابته

ومنها ما لا نعرف له إجابة أو نعرفها ولكن لا نحب أن نواجه أنفسنا

بها وبرغم كل شئ نتمنى الإجابة عليها

ما هو السؤال الذي تسأله لنفسك دائما ووتتمنى في يوم الإجابة عليه ؟؟؟

أو مجموعة أسئلة تتمنى إجابتها ؟؟

وسابدا من عندي وسؤالي هو ؟

ماذا يفعل صديقي واخي وحبيبي الان في القبر ؟؟؟؟؟؟

ارجو ممن يعرف الاجابة ان يخبرني

هل تدري هذا السؤال دائما يهاجمني
واعتقد ان تشبثنا بالحياه هو السبب
وحكمه من رب العالمين ايضا
لاننا لو سجنا داخل هذا التفكير لجلسنا ننتظر الموت
رغم ان علينا ان نفكر بموتنا لنصنع لآخرتنا
.....

لماذا نمر ببعض الاحداث او المواقف التي نتخيل انها مرت معنا من قبل ..ذاتها

لانه يزين لنا افعالنا
ويغيب عن عقولنا اثر المعاصي
ويعمل جاهدا على اقناعنا
لكن من كان منا صاحب وعي واراده غلبه
...
هل ندرج عدم انصياعنا للشيطان والمعاصي
تحت بند التربيه الحسنه
ام الايمان

ياااااه
ماحنا كل يوم منقابله ..
بس ما منشوف وجهه
لكن لو قابلته لقلت له انظر في المرآه لترى وجهك الاسود
...

لماذا نفكر دائما باننا مركز الاحداث

لأننا نخاف ان نكون مركز الاستهتار لمن حولنا

كيف يمكن ان لا نيأس وان لا يصيبنا الاحباط؟

بقول لا حول ولا قوة الا بالله
...
هل قرارتنا التي نكون مقتنعين بها دائما صائبه

ربما لا ..ولكن لكل شخص بيئه تسكنه ويتخذ قرارته بموجبها


كيف للعقل ان لا يفكر؟

يمكن ..حسب قدرتنا على أستقبال الاشياء المتأخره برحابة صدر وأيمان



كيف نسعد بقدرنا؟

عندما نؤمن بكل حنايا النفس بالقضاء والقدر وليس بالكلام فقط


لماذا نتمنى الحب رغم عذابه؟

لا أدري...لكن أظن لا


وانت هل مستعد لذلك؟

لان عواقب مراقبة الناس لنا آنيه نلمسها فورا
اما نقدا واما مدحا
اما اذى واما خير
لكن مراقبة الله لنا مهما عرفنا انها اهم الا اننا لا نلمس عواقبها ونتائجها
بشكل آني وفوري
وكبشر نتأثر بالحاضر اكثر ونؤجل التفكير بالمستقبل

هل اعيش في عالم خيالي من ورق

أظن عالم الاوراق عالم خيالي ...ومن يعتاد عليه ...يعيش بأوهام


لماذا لا نبقى أطفال؟

لاننا قد لا نكون واثقين من حبهم لنا لذا نخاف الفشل

هل يمكن للقلب ان أن يحب اكثر من واحد ؟؟؟؟؟؟؟

طبعا لا ..لكن يمكن ان يعجب بأكثر من شخص



كيف نعتاد الألم؟

لكي نعتاده علينا ان نتالم كثيرا
بحيث لا نجد لدينا غيره نتنفسه

لماذا نكرم من نعاملهم ونمنحهم كل الاحترام
ولا نبخل عليهم بشيئ ..
ورغم هذا يردون لنا بصفعه
لماذا ؟؟

لاننا أحترمناهم اكثر من ما يستحقون

((ان لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب))..كيف لنا أن نتعامل مع تلك الحكمه
وخاصة ان زماننا يجبرنا ان نكون هكذا؟